قبل عقدين من الزمن تفضل الفقيد الدكتور محمد عابد الجابري بنشر مقال مطول بمجلة ”فكر ونقد“ كنت قد تطرقت فيه لأهم المراحل التي عرفها علم الفلك وعلم الهيئة قبل الثورة الكوپـرنيكية، أي قبل أن يحل الفضاء الرحب وعلومه محل عالم أرسطو المنغلق الذي كانت
تحتوي خزانة الكتب على أمهات كتب العلوم الشرعية بفروعها المختلفة، والتي تعد رافدا مهما للباحثين المختصين وغير المختصين من زوار الموقع، مما يؤدي إلى نشر الوعي الديني لدى المسلمين وتعميق انتمائهم للإسلام وفهم قضاياه
اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الحسي والمعنوي
العربية ar
فقال ابن عباس : أين يكون الليل إذا جاء النهار ، وأين يكون النهار إذا جاء الليل ؟
ولكن ذكر العلماء رحمهم الله أنه خلقها في ستة أيام ليعلم عباده عدم العجلة وأن يتدبروا الأمور ويتعقلوها، فربهم الذي يعلم كل شيء وهو القادر على كل شيء لم يعجل في خلق السماوات ولا في خلق الأرض، بل جعلها في ستة أيام، ولم
في تشبيه انزال القرآن على الجبال و السماوات و الأرض فهنا تشبيه له علاقة بالمسؤولية و ليس الحجم
ما كان لكم أن تنبتوا شجرها، لولا أن الله أنزل عليكم الماء من السماء
اللهم عالم الغيب و الشهادة فاطر السماوات و الأرض رب كل شيء و مليكه أشهد أن لا إله إلا أنت
000 مرة فسبحان الله والله أكبر لا شيء يذكر أمام كوكب الأرض!
مانند این است که کسی