و قد نفسر هذا الامر على انه ربما حب الظهور او الشهرة ،و كسب رضا و قبول الناس ،و كل ذلك من أجل تحقيق هدف ما
ولي الأمر من الناحية الشرعية مسؤول عن رعيته، وهو حريص على عدم وجود الضرر لهم، وله الاجتهاد في تحديد المصالح والمفاسد المترتبة على سن هذا النظام، بحيث إذا رأى في البلد التي يقوم عليها انتشار
القواعد الفقهية بين الأصالة والتوجيه - درء المفاسد مقدم على جلب المصالح
لقد نهى الإسلام عن مضرة الآخرين، وأصَّل في ذلك قاعدة تندرج تحتها كثير من المسائل العلمية، وهي: درء المفاسد مقدم على جلب المصالح، والأدلة على هذه القاعدة ثابتة بالكتاب والسنة، ولها صور من الواقع الذي نعيشه
س/ النصيحه متي تكون و اجبه
واشتملت على أهم ما توصلت إليه من نتائج :1: إن فقه الموازنات خاضع للاجتهادات، فقد يصيب صاحبه، وقد يخطئ، فلذلك يجب أن تتسع النفوس للاختلاف، ويتكامل بعضها مع بعض لتحقيق الائتلاف
أما بعد: فهناك مستجدات، تهم المغرب الأقصى خصوصا، والعالم الإسلامي عموما
المعيار الشرعي لمعرفة المصلحة والمفسدة